THE 2-MINUTE RULE FOR التغطية الإعلامية

The 2-Minute Rule for التغطية الإعلامية

The 2-Minute Rule for التغطية الإعلامية

Blog Article



ترصد الزميلة هدى أبو هاشم في هذا المقال واقع حرية التعبير في ظل انتقادات حادة لقانون الجرائم الإلكترونية.

قدمت شركتنا في العديد من الفعاليات والمؤتمرات والنشاطات والندوات، خدمات التعليق الصوتي، ومن ذلك المشاركة الفاعلة لأعمال المنظمين للمعرض التاسع والأربعين للمجوهرات والساعات وأدواتها في مدينة المعارض في إسطنبول، إضافة إلى مؤتمر صناعة الهوية وفن التأثير في إسطنبول، الذي استهدف المهتمين بتطوير وبناء الشخصية، من رواد الأعمال وطلاب الجامعات والمدربين والتربويين ومختصي الموارد البشرية، والعاملين في مجال التأثير الإعلامي والمجتمعي، وكذلك معرض سيدات الياسمين، وفعالية دورة التقديم التلفزيوني الإخباري في اسطنبول، وغير ذلك كثير.

وفيما يخص الإحصائيات المتعلقة بضحايا الحرب على غزة، فمن المفترض أن تضيف بُعدًا إنسانيًّا للأحداث، وتُظهِر حجم الخسائر التي تنجم عن الحرب، ولكنها جاءت هنا في سياق تأكيد الانتصار والسيطرة على الوضع؛ إذ لا تُقدِّم لمحة عن السياق الكارثي للأوضاع في غزة بقدر ما تُعزِّز الثقة بالنفس لدى الجنود الإسرائيليين، وإقناعهم بأنهم حققوا أهدافهم وما عليهم سوى مواصلة الحرب التي لم تحقق أيًّا من الأهداف المعلنة سوى التدمير الممنهج للبنية التحتية والتطهير العرقي والإبادة الجماعية للفلسطينيين.

وأضاف "لكن في لحظات أخرى، يغلب على القصة الإنسانية التعاطف والتركيز على معاناة الأشخاص المعنيين".

وفيما يتعلق بما ورد أعلاه، يقول معظم الناشرين المشاركين في الاستطلاع إنهم يخططون لإنشاء مزيد من مقاطع الفيديو والرسائل الإخبارية وملفات البودكاست.

تقتضي القراءة التحليلية لتغطية الصحافة الغربية لحرب الاحتلال الإسرائيلي على فلسطين، وضعها في سياقها التاريخي، حيث أصبحت الصحافة متماهية مع خطاب النخب الحاكمة المؤيدة للحرب.

صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات

نرى بوضوح عمودين فقريين أحدهما لرجل أو امرأة، لا نعلم، والآخر لطفل

السياق الأوسع للغة التغطية الإعلامية اللاإنسانية في وسائل إعلام الاحتلال الإسرائيلي في حرب غزة

رصد وتفنيد التغطيات الصحفية المخالفة للمعايير المهنية في الحرب الحالية على غزة

تناول مستقبل وتداعيات الحرب الدائرة بين الاحتلال الإسرائيلي والمقاومة الفلسطينية على الداخل الفلسطيني وعلى الإقليم كله، في ظل موجة التطبيع التي طالت عددا من الدول العربية.

تأرجحت موريتانيا على هذا المؤشر كثيرا، وخصوصا خلال العقدين الأخيرين، من التقدم للاقتراب من منافسة الدول ذات التصنيف الجيد، إلى ارتكاس إلى درك الدول الأدنى تصنيفاً على مؤشر الحريات، فكيف نفهم هذا الصعود اليوم؟

طالما أن جمع المعلومات عن طريق الوسائط المتعددة يتطور، فإن أذواق المتلقي تتطور أيضاً، ومع ذلك يزداد الطلب.

ا تقتصر المتابعة الجيدة للوسائل الإعلامية على التعلم من الماضي فحسب، بل تتعلق أيضًا بالتطلع إلى المستقبل.

Report this page